نظام ADAS في السيارة Fundamentals Explained
هي مجموعة الأذرع والأعمدة التي تقوم بنقل الحركة من علبة التوجيه إلى مفصلة التوجيه والعجلات، تختلف هذه الأذرع بحسب نوع علبة التوجيه، ففي حالة استخدام الجريدة المسننة والمسنن المخروطي، يكون هناك ذراع ربط في نهاية الجريدة المسننة من الجانبين، ينتهي بوصلة كروية وتربط الوصلة الكروية ذراع الربط مع مفصلة التوجيه، أما في حال استخدام علب التوجيه الأخرى، فإن خروج الحركة من صندوق المسننات يكون إلى ذراع توصيل هابط، ثم إلى أذرع الربط المزودة بوصلات كروية لنقل الحركة إلى العجلات، من أهم هذه الأذرع:
يتم وضع حصائر كبيرة منقوشة حول السيارة ويتم استخدام أداة مسح المصنع لبدء عملية المعايرة. تستخدم بعض أنظمة الرؤية المحيطية عملية ديناميكية على الطريق حيث تسير السيارة ببطء على الطريق في ظل ظروف قيادة محددة للغاية.
يتم التحكم هنا في عمل الطلمبة طبقا لسرعة زاوية التوجيه في سرعة السيارة فتزداد سرعة دوران المحرك الكهربي والطلمبة عند وقوف السيارة أو سيرها بسرعات بطيئة والتي تتوافق مع وجود زوايا توجيه كبيرة وبسرعات كبيرة فيزداد معدل التدفق الزيت.
ومع أن النظام مصمم بغرض تحسين السلامة, فإن هناك عدة مميزات أخرى مثل التعريف بالطرق البديلة للطرق المزدحمة وذلك عن طريق المعلومات الواقعية المتبادلة. هذا سوف يؤدي إلى توفير الوقت والوقود الذي يكون له تأثير كبير على الاقتصاد والبيئة.
للقيام بعملها، تعتمد أنظمة مساعدة السائق المتقدمة على مدخلات من مجموعة متنوعة من أجهزة الاستشعار التي تسمح للأنظمة "برؤية" ما يحدث حول السيارة. الأكثر شيوعًا هي الكاميرات والرادارات وأجهزة الاستشعار بالموجات فوق الصوتية.
وظيفة الحساسات في السيارة تعد مهمة في تحسين الأداء والسلامة وكفاءة السيارة، حيث هناك حساسات تزيد الأمان مثل حساسات نظام التحذير من الاصطدامات والرادار والنقطة العمياء، وحساسات تحسين الاداء وتشمل حساسات الأكسجين وضغط الإطارات وسرعة الدوران، بالإضافة إلى تسهيل القيادة بفضل حساسات الركن والمطر والإضاءة، ويوجد حساسات درجة الحرارة وجودة الهواء لتحسين الراحة، كما تتضمن بعض السيارات الحديثة حساسات وظيفتها المساعدة في القيادة المتقدمة مثل حساسات الليدار والكاميرا.
يقيس كمية الهواء التي تدخل إلى المحرك لضبط خليط الوقود والهواء المناسب للاحتراق الأمثل.
تُعد الكاميرا متعددة الوظائف المثبتة خلف الجزء العلوي من الزجاج الأمامي للسيارة عنصراً أساسياً في معظم أنظمة مساعدة السائق المتطورة المتقدمة - مما يعني أن استبدال الزجاج الأمامي البسيط قد لا يكون بهذه البساطة.
استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية
الغرض منها : تعزيز سلامة السائق وراحته والعمل على تقليل خطر التعرض لحوادث جسيمة.
يقوم النظام بالعمل عن طريق معلومات من حساس مركب بالسيارة. وهو عبارة عن حساس يعمل بالرادار متصل بوحدة التحكم الإليكترونية بالسيارة والتي تقوم بإبطاء السيارة وإيقافها عند الضرورة دون تدخل السائق.
هو نظام يزيد من مقدرة سائق السيارة للرؤية الليلية أو في الأجواء الصعبة والتي لا يمكن رؤيتها عن طريق الأنوار العالية للسيارة. يستخدم النظام حساسات الأشعة تحت الحمراء للكشف عن صور الأجسام التي من الصعب رؤيتها في عدم توفر الضوء الكافي للرؤية.
تستخدم أنظمة الفرملة التلقائية في حالات الطوارئ الرادار والكاميرات لاكتشاف العوائق أمام السيارة. نون يقوم النظام بعد ذلك بتطبيق الفرامل قبل حدوث الاصطدام.
تحدث معظم الإصابات المرتبطة بالمركبات بسبب خطأ بشري. ورغم أنه لا يمكنك إنقاذ جميع حوادث المركبات، إلا أنه يمكنك تجنب جزء كبير منها. تساعد التكنولوجيا، التي تتكون من بيانات تدريب أنظمة مساعدة السائق المتقدمة وواجهة مبتكرة بين الآلة والإنسان، السائقين على تحسين قدرتهم على التنبؤ بالمخاطر على الطريق وتقييمها والاستجابة لها.